THE قوة شخصية المرأة DIARIES

The قوة شخصية المرأة Diaries

The قوة شخصية المرأة Diaries

Blog Article

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

وضع الإسلام ضوابطًا وشروطًا فيما يتعلق بعمل المرأة خارج المنزل لعدة أسباب أهمها هو حماية المرأة نفسها من ضعاف النفوس الذين قد يستغلون حاجتها إلى العمل والمال لأغراض دنيئة، وأيضًا من أجل منع الفتن وكل ما يمكن أن يؤدي لنشر الفواحش في المجتمع الذي قد ينتج من الإختلاط في العمل وعدم الإلتزام بالآداب الشرعية من الحشمة وغيرها. الإسلام لا يمنع المرأة من العمل خارج المنزل ولها حق اختيار العمل والمهنة التي تميل لها لكنه يعتبر أن أقدس الأعمال وأفضلها للمرأة على الأطلاق هو تربية الأولاد وتنشأة الجيل المتسلح بالأخلاق والأدب، ومع ذلك فالإسلام لم يمنع المرأة من القيام بالعمل خارج المنزل الذي يناسب طبيعتها كالتمريض والتعليم مثلا أو عندما تقتضي الحاجة لذلك.

النساء القويات نساء مميزات يحدثن تغييرات كبيرة في هذا العالم بفضل سعيهن لتحقيق رؤيتهن وأحلامهن (بيكسابي)

كأنها أشبه بصفحة بيضاء أمام الآخرين، لا تخشى من قول كلمة لا أو لا أريد عندما لا يعجبها الموقف، وتتحدث بصراحة تامة دون لف أو دوران أو خوف أو تردد في كلامها.

إنه استعلاء زنيرة رضي الله عنها بإيمانها، يصاب بصرها، ولا يصاب قلبها، وهي على يقين أن ما أصابها قدره الله تعالى، تعظيما لشأنها، ورفعة لدرجتها، وأن قريش وآلهتها لا تملك لنفسها ولا لغيرها، ضرا ولا نفعا، ولا تملك موتا ولا حياة ولا نشورا، ولابد أن تقتفي المرأة الفلسطينية النهج ذاته، فلا يتزحزح إيمانها، عندما تتعرض للأذى من عدوها، بل تبدو هي الثابتة، وهو المهزوز، وهي المنتصرة، وهو المخذول.

بالرغم من أنَّ كل امرأة تتمنى الارتباط بالشريك المناسب وتأسيس عائلة، إلَّا أنَّ المرأة القوية تفضِّل البقاء وحيدة على أن ترتبط بشخص غير مناسب؛ فهي لا تخاف الوحدة، بل تُفضِّلها على أن ترضى بعلاقة لا تُناسبها ولا تناسب أحلامها وطموحاتها.

كرّم الإسلام المرأة حين سمح لها بالخلع من الرجل، عندما تصل لحد الكره، ورفض الزوج أن يُطلقها.

يقول المهاتما غاندي "إنَّ القوة لا تأتي من القدرة البدنية، وإنَّما من العزيمة التي لا تُقهر".

على سبيل المثال تهتم بطريقة تنسيق ألوان الثياب مع الحذاء والحقيبة بشكل أنيق وهادئ وتبتعد عن كل ما هو مبهرج وملفت للنظر.

لم تَعد المرأة اليوم تلك الإنسانة التقليدية التي كانت في الماضي حين كان جلُّ طموحها الزواج، فلم تكن ترى نفسها دون رجل هنا يُكمِّلها، وتختصر كل وجودها وإمكاناتها في بيت زوجها، وكان الخوف والقيد يكبِّلان روحها، فتخاف الأهل والزوج والمجتمع، وتقضي عمرها في حياة يرسمُها لها الآخرون!

وكانت تُلّقب بذات النطاقين؛ وذلك لأنّها شقت نطاقها لتشدّ به الطعام عندما أرادت إيصاله لرسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- ولأبيها أبي بكر الصديق وهما في الغار، ولم تجد ما تلف به الطعام وتشده، فشقت من نطاقها، وتزوّجت أسماء من الصحابي الجليل الزبير بن العوام -رضي الله عنه-.[٣]

العارضة البلجيكية ومرشحة ملكة جمال بلجيكا السابقة ليندسي فان جيلي

 الخيمياء والكيمياء • علم الفلك (علم الكونيات) • الجغرافيا •

خمسة أسئلة: "لإيجاد حلول مستدامة لأزمة المناخ، لا بد من الاعتراف بالمساهمات المهمة للمرأة"

Report this page